أهم النقاط في هذه المادة:
- الرد على من يستدل للتعاطف مع النصارى بقول الله تعالى [ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى].
- لا تجوز تسمية دولة اليهود بإسرائيل إذ إسرائيل هو نبي الله يعقوب.
- بعض المناطق في فلسطين تجد اليهود فيها ملتحين والنساء تغطين وجوههن وأبدانهن تغطية كاملة، فقط لأنهم طبقوا التوراة المحرفة التي بقي فيها كثير من الأحكام الأولى.
- الناظر في التوراة المحرفة وما عند المسلمين يعلم أن العلمانيين والمنحرفيين لا قيمة لهم إذ من قديم وموجود الرجم وتغطية النساء ..إلخ.
- معلوم في الشرق الأوسط أن الفسق والفجور والانحراف ومسيرات الشواذ وما إلى ذلك لا يمكن أن تخرج إلا في كيان اليهود وربما خرجت مسيرات في شوارع القدس.
- بعض الرافضة كحسن الكشميري وبعض جهلة المسلمين كالقرضاوي يقولون لا نعادي اليهودية ولا النصرانية وإنما نعادي الصهيونية والصليبية.
- لا يجوز اختزال اليهودية في الصهيونية ولا يعني أن الصهاينة أشد غلوا انفكاك اليهود عن الصهيونية.
- الواقع اليوم أن كل اليهود في العالم تقريبا هم مع اليهودية الإسرائيلية الصهيونية قلْبا وقالِبا، والقليلون الذين قد يخالفون في أطرٍ فهم متحدون معها في أطر أخرى.
- من مسالك اليهود تسيير وتسخير النصارى في العالم لخدمة أهدافهم، محاولين اختراق كل دولة للوصول إلى رؤوسها.
- ما فعله هتلر باليهود لأنه أدرك بعض ما عندهم من تخطيط لتسخير العالم كله لمصالحهم.
- اليهودية ليست ديانة تبشيرية.
- اليهود يعتقدون أن عيسى -عليه السلام -كان ابن زنا، وهم الآن منتظرون للمسيح الحقيقي -زعموا-.
- إن صحت قصة تحريق اليهود فليست بالصورة التي صوروها، وقد استخدم فيها بعض اليهود بعض النازيين لحرق يهود آخرين.
- من العجب اعتقاد النصارى أن اليهود هم قتلة المسيح -واليهود مصرحون بهذا -ثم يخرج بيان من الفاتيكان قبل نصف قرن ببراءة اليهود من دم المسيح تخديرا للشعوب وجلبا لعطفها.
- بروتوكولات حكماء صهيون بغض النظر عمن كتبها فهي معبرة عن واقع اليهود وعما يتضمنه الكتاب المقدس خصوصا الأسفار الخمسة الأولى التي تزعم أنها التوراة متنا وشرحا (المشنا والجمارا)
- من مسالك اليهود اقتحام الأديان المختلفة والتظاهر بالدخول فيها وأن يكون لهم ناس في هذه الديانات يخدمون مصالحهم المختلفة، وإن لم يستطع ذلك بيهودي أصلي فبعميل يشترى أو عميل قابل لأفكارهم.
- هناك ملل انتسبت إلى الإسلام وعندها انفتاح على اليهود كالقاديانية والبهائية، فمركز الملتين في حيفا تحت اليهود، وأفطر معهم ذات مرة شيمون بيريز.
- القاديانية والبهائية كفار إلا أن القاديانية أخطر لادعائهم الإسلام.
- من يقف أمام مخططات اليهود يتخلصون منه ولو بالاغتيال والتفجير ويصنعون ذلك بيد غيرهم لا بيد أنفسهم.
- كثير من الحكومات في العالم تعلم فضائح يهودية فظيعة في البلاد لكن يتكتمون عليها خشية كذا أو كذا تحت أي ذريعة.
- سنة 1967 وجد إرسال يبث من بعض الكنائس والأديرة يورد المعلومات لليهود.
- كانت نسبة النصارى في مصر أكبر من نسبة المسلمين بكثير لما دخل الشافعي مصر، ولكن كان المسلمون أصحاب العزة والسلطة، أو لما يصير عدد النصارى أقل يكون المسلمون أذل؟ هذا العجب!!