قال الشيخ محمد بن إبراهيم - حفظه الله تعالى - بتاريخ 22 من صفر لعام 1435 :
تنظيم القاعدة تنظيم ضلال وشر وسوء وفساد في العالم ، وأتى على الإسلام بالويلات والنكبات واستخدمه أعداء الإسلام من اليهود والنصارى والرافضة والمنافقين لفتح أبواب شر وسؤ وتسلط على المسلمين ، هذا باختصار .
وزعماء تنظيم القاعدة في االعالم من رؤس الضلال والبدعة والزيغ والشر والفساد من أسامة بن لادن إلى أيمن الظواهري إلى أبي مصعب الزرقاوي إلى أبي مصعب السوري إلى أبي حمزة المصري إلى أبي قتادة الفلسطيني إلى غيرهم ، كلهم من أهل الزيغ والضلال والانحراف ، وكما قلت يستغلون استغلالا ، يستغلهم الأمريكان في مختلف البلدان يستغلهم اليهود يستغلهم الرافضة ويخترقون اختراقا عظيما ، والصادقون المخلصون منهم -إن صح التعبير- خوارج ضلال كلاب النار شر قتلى تحت أديم السماء وخير قتيل من قتلوه ، هذا جواب باختصار .